Sunday, June 1, 2025

أزمة "لايك" كادت تتحول لفتنة طائفية بقرية أبوسيدهم بالمنيا

 



تعليقا على الخبر أعلاه (تاريخه 1 مايو 2013) كتبت في 1 يونيو 2015:
بحاول أتخيل نفسي في مناسبة ليها علاقة بالسوشيال ميديا مثلا، فواحد دانماركي يقول لي احنا السنة دي الفيسبوك تسبب في تسريع اللجوء السياسي لمهاجر سوري بسبب تعاطف الرأي العام مع مأساته، أخاف يسألني وانتو الفيسبوك عندكم بيعمل ايه؟
أقول له إن احنا اللايك يؤدي لتهجير وظلم أسرة وأقارب صاحب اللايك!!! (بالمناسبة، احنا كمان البلد الوحيدة اللي اللون الأصفر والأسود على تيشيرتات لمسابقة برمجيات -بحضور المحافظ وقيادات الأمن- يعرقل انتقالها بالسيارة من محافظة لمحافظة يومين كاملين).

*ملحوظة: ناس كتير بتعبر عن استياءها من فلان أو فلانة اللي عملوا لايك لبوست علان أو علانة عن وفاة قريب أو صديق له، وأنّ اللايك ده تصرف منافي للذوق والأخلاق، وفي الحقيقة اللايك خصوصا لمستخدمي السمارت فون سهل جدا يكون تصرف مش مقصود بسبب اللمس (أثناء التصفح scroll down مثلا) وممكن جدا لو مستعجل مش ح ياخد باله أصلا إنه عمل لايك.

ده غير إن البعض بيعتبر اللايك في الحالة دي وسيلة للتعبير عن معرفته بالخبر (أو التأمين على دعاء لو بوست خبر الوفاة فيه دعاء للميت مثلا).

Related Posts

Related Posts